التغذية والألم

قد يساعدك اتباع نظام غذائي المنظم جيدًا في مكافحة الألم والالتهابات.

من إعداد فريق مايو كلينك

التغذية الجيدة جزء مهم من صحتك العامة. ويجب أن يشمل النظام الغذائي الصحي مجموعة متنوعة من الأطعمة، بما في ذلك الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة ومنتجات الألبان قليلة الدسم والبروتينات الخالية من الشحوم والدهون الصحية. ومن شأن هذا أن يمد جسمك بالعناصر الغذائية والطاقة التي يحتاجها ليعمل بشكل صحيح. من الضروري اتباع نظام غذائي متوازن كذلك لبناء الجهاز المناعي في الجسم وتعزيز قدرته على التماثل للشفاء. ولهذا السبب يمكن أن تكون التغذية حليفك في مكافحة الألم والالتهابات.

هل النظام الغذائي الذي تتبعه مفيد أم ضار؟

تشير الأبحاث إلى وجود رابط بين النظام الغذائي والالتهاب، وهو استجابة الجسم للإصابة أو العدوى. فالالتهاب يسبب الحرارة والاحمرار والتورُّم والألم في الجزء المصاب من الجسم. ومع أن هذه الاستجابة الطبيعية للجهاز المناعي مهمة للشفاء، فأحيانًا قد يصبح الالتهاب مزمنًا وينتشر في الجسم. ويرتبط الالتهاب طويل المدى بالعديد من الأمراض والحالات، مثل التهاب المفاصل الروماتويدي ومرض القلب.

يعتقد الأطباء أن بعض الأطعمة تقي من الالتهاب، بينما قد تتسبب فيه أطعمة أخرى رغم أن السبب الفعلي لذلك غير واضح.

الأطعمة المساعدة على الالتهاب

الأطعمة المساعدة على الالتهاب هي تلك الأطعمة التي يمكن أن تسهم في تفاقمه. فمعظم الأطعمة المعالجة تسبب الالتهاب، وهي غالبًا الأطعمة ذات المحتوى الدهني المرتفع (بما في ذلك الدهون المشبَّعة والمتحولة) والسكريات المضافة والمواد الحافظة والكربوهيدرات المنقاة. تعد أيضًا الأطعمة المقلية والحلويات والحبوب الجاهزة والأرز الأبيض والبطاطا البيضاء والسكر والخبز واللحوم الحمراء أيضًا من الأطعمة المساعدة على الالتهاب.

الأطعمة المضادة للالتهاب

تتصف العناصر المغذية في بعض الأطعمة بخصائص مضادة للالتهاب أو مسكنة يمكنها تخفيف الألم. وتشمل الأطعمة المضادة للالتهاب، ما يلي:

  • الأسماك والأطعمة الأخرى التي تحتوي على دهون أوميغا3. تؤدي دهون أوميغا3 دورًا مهمًا في تغيير العملية المسببة للالتهاب وتنظيم الألم. ومن الأطعمة الغنية بهذه الدهون السلمون والتونة والسلمون المرقط والرنجة. تُعد الأطعمة التي تحتوي على الصويا واللوز والجوز الأمريكي وبذور الكتان المطحونة مصدرًا جيدًا أيضًا لدهون أوميغا 3.
  • الأغذية الغنية بمضادات التأكسد. من الأطعمة الغنية بمضادات التأكسد الفواكه والخضراوات الملونة مثل الخضراوات ذات الأوراق الخضراء والأفوكادو والبنجر والتوت. ويمكن لمضادات التأكسد أن تقي من بعض أنواع تلف الخلايا والأنسجة أو تؤخره أو تعالجه. تشمل مضادات الأكسدة بعض أنواع الفيتامينات والمعادن والمواد الكيميائية النباتية، مثل فيتامين C وفيتامين E والكاروتين، والليكوبين والفلافونويدات. هناك أيضًا مجموعة متنوعة من الأطعمة الأخرى تتميز بغناها بمضادات التأكسد مثل العدس والفاصولياء والمكسرات والبذور والحبوب الكاملة والشاي الأخضر وبعض التوابل مثل الزنجبيل والكركم.
  • بعض المكملات الغذائية. تشمل المكملات الغذائية التي أثبتت القدرة على المساعدة في تحقيق التوازن الصحي للمواد الكيميائية الالتهابية في الجسم، نباتات مخالب القط ومخالب الشيطان وجذور الزنجبيل والكركم واللبان منشاري (البخور). تفيد المكملات الغذائية الأخرى غير العشبية، مثل زيت السمك أوميغا 3 ومضادات التأكسد عند عدم الحصول على القدر الكافي من هذه العناصر المغذية من النظام الغذائي.

ينبغي دائمًا التحدث إلى الطبيب قبل بدء أيّ نظام للمكملات الغذائية، لأن بعض المكملات الغذائية قد تتفاعل مع الأدوية الموصوفة طبيًا.

العناصر الغذائية والنباتية المحددة

حتى لو كنت تتناول الكثيرَ من الطعام، فليس من الضرورة أن يُترجَم دائمًا إلى تغذيةٍ جيدة. بسبب عادات الأكل السيئة ووفرة الأطعمة التي تفتقر إلى العناصر الغذائية الأساسية، لا يحصل الكثير من الناس على الفيتامينات والمعادن الكافية للتغذية المثالية.

يمكن أن تؤثر أوجه القصور الغذائية هذه سلبًا على العديد من مجالات صحتك ورفاهيتك بشكل عام — ويشمل ذلك مستويات الطاقة والمزاج، والأداء العقلي، ومستويات الالتهاب، والاستجابة المناعية. يمكن أن تؤثر التغذية الجيدة على مدى تعافي جسمك من الإصابة أو الجراحة. في الواقع، تشير الدراسات إلى أن الأشخاص الذين يتناولون بعض المكملات الغذائية قبل و/أو بعد الجراحة يجنون العديد من الفوائد، ويشمل ذلك مضاعفاتٍ أقلَّ من العدوى، وتحسينِ التئامِ الجروح، والتعافي بشكلٍ أسرع.

فيما يلي بعض المكملات الغذائية التي يمكن أن تساعد في السيطرة على الألم. تَحدَّث إلى طبيبكَ عن الخيار المفيد لكَ.

الكركمين

الكركمين هو العنصر النشط في تابل الكركم، الذي يأتي من نباتٍ في عائلة الزنجبيل. كان الكركم، الذي اشتهر منذ قرون في آسيا بسبب فوائده الصحية، موضوعَ الكثير من الأبحاث في الغرب. تشير الدراسات الأولية إلى تميُّز الكركمين (الذي يعطي الكركم لونه البرتقالي اللامع) بعدد من الفوائد الصحية. على سبيل المثال، يساعد جسمك على الحفاظ على استجابة طبيعية للأعراض الالتهابية، مثل: تقليل الاحتقان، والإيلام بعد النشاط البدني الشاق أو دعم التعافي بعد الجراحة أو الإصابة.

بروميلين

البروميلين عبارة عن مزيج من الإنزيمات الموجودة في جذع ثمرة نبات الأناناس. قد يخفِّف البروميلين من الجروح والحروق، ويُستخدَم موضعيًّا. كمكمِّل غذائي، يمكن أن يكون البروميلين فعالًا في الحد من الكدمات أو التورم بعد الإصابة أو احتقان العضلات بعد التمرين. تشير الأبحاث الأولية أيضًا إلى أن البروميلين يمكنه تحسين نتائج ما بعد الجراحة: أشارت إحدى الدراسات أنه عندما أُعطِيَ المرضى البروميلين قبل الجراحة، فقد قلَّلَ من شعورهم بالألم والتورم بعد العملية.

الميلاتونين

الميلاتونين هو هرمون ينتج بشكل طبيعي في المخ عن طريق الغدة الصنوبرية. يُنتج الميلاتونين في المختبر في شكل مكمل. يبدو أن الغرض الأساسي من الميلاتونين هو تنظيم النوم — وقد تمت دراسته على نطاق واسع لمعرفةِ كيف يمكن أن يساعد الأشخاصَ الذين يعانون من اضطرابات النوم. وقد اكتشفت الدراسات أيضًا أن الميلاتونين قد يكون له آثارٌ مسكِّنة، وقد تمت دراسته لتحديد ما إذا كان يمكن أن يساعد في تخفيف الألم بعد الجراحة، وفي حالاتٍ مثل فيبروميالجيا، وبطانة الرحم، والصداع النصفي.

البروبيوتك

البروبيوتيك هي نوع من البكتيريا "الجيدة" التي توفر فوائد صحية عند إدخالها في جسمك. تمامًا كما تفعل البكتيريا المفيدة الموجودة بالفعل في جسمك، يمكن للبروبيوتيك أن يساعد على الهضم وفي توفير توازُن بين البكتيريا المفيدة في الأمعاء، مما يساعد في الحفاظ على الاستجابة الطبيعية لالتهابات الجهاز الهضمي. يوجد البروبيوتيك عادةً في اللبن، ويتوفر أيضًا في المكملات الغذائية.

قد يوصي طبيبك بمكمل غذائي يحتوي على البروبيوتيك للمساعدة في علاج الإسهال العرضي والحالات المعوية غير المزمنة. بسبب قدرة البروبيوتيك على تعزيز صحة الميكروبيوم (الحَيُّوم الدقيق) الخاص بك — تريليونات الكائنات الحية الدقيقة التي تعيش في جسمك — قد يوصي طبيبك بمكمل غذائي يحتوي على البروبيوتيك للعناية بعد الجراحة. تشير الأبحاث إلى أن استخدام البروبيوتيك قبل الجراحة يساعدك على التئام الجروح وتحسين عملية الهضم بعد الجراحة.

البروتينات والأحماض الأمينية

تُعَدُّ البروتينات والأحماض الأمينية التي تصنعها اللبناتِ الأساسيةَ لجسمك. فهي ضروريةٌ لتجديد الخلايا، ونمو الأنسجة وإصلاحها، ووظائف الجسم الأخرى. تلعب دورًا هامًّا لإعادة بناء الأنسجة بعد الإصابة.

قد يكون لحمضين من الأحماض الأمينية أهمية خاصة:

  • أرجينين. الأرجينين هو حمض أميني يحفِّز الخلايا المناعية، ويعزِّز التئام الجروح ويعمل كسلائف لأكسيد النتريك — الذي يساعد في الدورة الدموية. يُنتَج الأرجينين بشكل طبيعي في جسمك. ومع ذلك، ربما يكون استكمال مستوياتك الطبيعية منه مفيدًا في بعض الحالات. على سبيل المثال، تشير الدراسات إلى أن استخدام الأرجينين قبل الجراحة يؤدي إلى وقت نقاهة أقصر.
  • غلوتامين. مثل الأرجينين، يُنتَج الجلوتامين في جسمك وهو وقود مهم للاستجابة المناعية لجسمك. الجلوتامين يعزِّز التئام الجروح، ويدعم وظيفة المناعة، ويوفر الطاقة للخلايا المعوية. تشير الأبحاث إلى أن استخدام المكمل الغذائي مع الجلوتامين قبل الجراحة يمكن أن يؤدي أيضًا إلى قضاء فترات نقاهة أقصر بعد الجراحة.

الأحماض الدهنية أوميجا 3

الأحماض الدهنية أوميجا 3 هي الأحماض الدهنية المتعددة غير المشبعة التي توفر عددًا من الفوائد لجسمك، ومن ذلك دعم صيانة الخلايا، والهضم، والخصوبة. تتواجد الأوميجا 3 في الأسماك الدهنية (السلمون، والتونة، والسلمون المرقط)، والأسماك القشرية (السلطعون، وبلح البحر، والمحار)، وبعض الزيوت النباتية، وزيت بذور الكتان، وكذلك في المكملات الغذائية.

تساعد أحماض أوميجا 3 الدهنية الجسم أيضًا على الاستجابة بطريقة طبيعية للظروف التي يمكن أن تسبب الالتهابات؛ ومن ثَمَّ، قد تكون مفيدة في السيطرة على التورم والاحتقان الناجم عن مثل هذه الحالات. كما يبدو أنها توفر الدعم الغذائي للأفراد الذين يعانون من الصداع. تشير بعض الأبحاث إلى ضرورة تناوُل مكملات أوميجا 3 في الأسابيع التي تسبق الجراحة. لا يزال البحث جاريًا حول الفوائد المحتملة لأحماض أوميجا 3 الدهنية.

فيتامين D

ربما يكون فيتامين D مشهورًا بدوره في صحة العظام؛ لأن فيتامين D ضروري لمساعدة جسمك على امتصاص الكالسيوم. لكن فيتامين D يلعب دورًا هامًّا في أجهزة الجسم الأخرى، ويشمل ذلك دعم وظيفة المناعة الصحية، ومساعدة الجسم على الاستجابة بشكل طبيعي لحالات الالتهاب.

يوجد فيتامين D بشكل طبيعي في عدد قليل جدًّا من الأطعمة — تأتي الأسماك الدهنية في المقام الأول، مثل: سمك السلمون، وسمك التونة، والماكريل، وزيوت كبد السمك. يُضاف إلى الأطعمة الأخرى، مثل الحليب، ويُصنَّع في بشرتك عندما تتعرَّض لأشعة الشمس. فيتامين D متاح أيضا كمكمِّل غذائي.

المغنيسيوم

المغنيسيوم هو أحد المعادن الموجودة في الدم. كما أنه موجود بشكل طبيعي في العديد من الأطعمة، ومن ذلك الحليب، والأرز البني، والفاصوليا السوداء، وبعض المكسرات، وكعنصر إضافي في الأطعمة الأخرى. كمكمِّل غذائي، يأتي المغنيسيوم في عدة أشكال، ومن ذلك أكسيد المغنيسيوم، وسيترات المغنيسيوم، وكلوريد المغنيسيوم.

قد تساعد مستويات المغنيسيوم الصحية على تخفيف التشنجات العضلية والتشنجات. قد توفر أيضًا دعمًا غذائيًّا للأفراد الذين يُصابون غالبًا بالصداع النصفي. علاوةً على ذلك، اكتشفت الأبحاث أن مكملات المغنيسيوم قد تلعب دورًا إيجابيًّا بعد الجراحة. في بعض الدراسات، صنَّفَ الأفراد الذين تناولوا المغنيسيوم قبل الجراحة آلامَهم في درجةٍ أقلَّ في أول 24 ساعة بعد الجراحة.

28/06/2019

اطلع كذلك على

  1. 6 نصائح للتعايش مع التهاب الفقار المقسط
  2. Plexiform neurofibroma
  3. أحماض أوميغا 6 الدهنية
  4. اختبارات الدم الخاصة بأمراض القلب
  5. إدارة الألم
  6. أدوية الاضطراب ثنائي القطب وزيادة الوزن
  7. أذن السباح
  8. ارتجاع الحمض وداء الارتجاع المعدي المريئي:
  9. أساليب الرعاية الذاتية لعلاج الألم
  10. أساليب تكاملية لعلاج الألم
  11. استبناء الإبهام
  12. إصابة الحبل الشوكي
  13. إصابة الحبل النخاعي في مباراة كرة قدم - قصة كريس نورتون
  14. إصابة الرباط الصليبي الأمامي (ACL)
  15. إصبع القدم المطرقية
  16. اضطراب الأعراض الجسدية
  17. اضطراب ثنائي القطب
  18. أعراض النوبة القلبية
  19. الابيضاض النقوي الحاد
  20. الإجراء: ساعد أحد أحبائك على التغلب على الإدمان
  21. الأزمة القلبية الصامتة
  22. الإصابة بكسر اليد
  23. الاضطراب الثنائي القطبين عند الأطفال: هل هو ممكن؟
  24. الاضطراب ثنائي القطب وإدمان الكحول: هل ثمة علاقةٌ بينهما؟
  25. الالتهاب الكيسي بالركبة
  26. الالتواءات
  27. الألم العصبي التالي للهربس
  28. الألم العضلي التليفي
  29. الألم المزمن: قرارات العلاج
  30. آلام الظهر
  31. الأنف المكسور
  32. التثليج
  33. التسمم بالرصاص
  34. التضيق الشوكي
  35. التغيرات الانتكاسية في العمود الفقري: هل هذا هو التهاب المفاصل؟
  36. التليف النقوي
  37. التليف النقوي (تليف نخاع العظم)
  38. التهاب الجِراب
  39. التهاب الجريبات
  40. التهاب الجلد التماسي
  41. التهاب الجيوب الأنفية المزمن
  42. التهاب الزائدة
  43. التهاب الشريان الصُّدْغِيّ
  44. التهاب العظم والغضروف السالخ
  45. الْتِهابُ العَظْمِ والنِّقْي
  46. التهاب الغضروف الضلعي
  47. التهاب الفقار المقسط
  48. التهاب الفقار المقسط: الحدُّ من خطر السقوط
  49. التهاب الفَقار المقسِّط: تناوَل الطعام جيدًا من أجل صحة العظام
  50. التهاب الفَقار المقسِّط: فهم الخيارات العلاجية الخاصة بك
  51. التهاب الفَقار المقسِّط: ممارسة التمارين الرياضية بأمان
  52. التهاب الفَقار المقسِّط: هل أنا معرَّض لخطر الإصابة بهشاشة العظام؟
  53. التهاب القرنية
  54. التهاب القولون التقرحي
  55. التهاب الكلى
  56. التهاب اللفافة الأخمصية
  57. التهاب المفاصل التفاعلي
  58. التهاب المفصل العجزي الحرقفي
  59. التهاب النخاع المستعرض
  60. التهاب النسيج الخلوي: كيفية الوقاية من تكرار الإصابة به
  61. الْتِهابُ الهَلَل
  62. التهاب الوتر
  63. التهاب دواعم السن
  64. التهاب غمد الوتر دو كورفان
  65. التهاب مفاصل الإبهام
  66. الثآليل الأخمصية
  67. الجماع المؤلم (عُسْرُ الجِماع)
  68. الحروق
  69. الخُنّاق
  70. الداء الطفيلي التوهّمي
  71. الرداب القولوني
  72. الرضح الجوي
  73. الساركوما الغضروفية
  74. الشرى والوذمة الوعائية
  75. الشعور بالألم يتحول إلى سبب لجمع تبرعات خيرية
  76. الصحة النفسية: التغلب على المشاعر السلبية المقترنة بالمرض النفسي
  77. الصداع الليلي: تخفيف الألم
  78. الصداع والهرمونات
  79. الضرر الناتج عن أشعة الشمس
  80. العامل الخامس لايدن
  81. العصب المنضغط
  82. العلاج باسترخاء اللفافة العضلية: هل بإمكانه تخفيف ألم الظهر؟
  83. العلاج بالأسبيرين يوميًا
  84. العلاج بالخلب لمرض القلب: هل هو مفيد؟
  85. الفتق الأربي
  86. الفُصال العظمي
  87. القساح
  88. القيلة الدوالية
  89. الكساح
  90. ألم الإباضة
  91. ألم التهاب الوتر: هل ينبغي استخدام الثلج أم الحرارة؟
  92. ألم الحوض المزمن
  93. ألم الصدر
  94. ألم العصب ثلاثي التوائم
  95. ألم العضلات الروماتزمي
  96. ألم المعصم
  97. ألم عظمة عجب الذنب
  98. المتلازمة التاجية الحادة
  99. المرض النفسي
  100. المكسرات وقلبك: تناول المكسرات مفيد لصحة قلبك
  101. الناسور الشعري
  102. النبيذ الأحمر ومضادات الأكسدة وريسفيراترول
  103. النظام الغذائي الصحي للقلب: 8 خطوات للوقاية من أمراض القلب
  104. النظام الغذائي عن طريق الصوم: هل يمكن لذلك أن يحسن من صحة قلبي؟
  105. النكاف
  106. النوبة القلبية
  107. الهربس التناسلي: هل من الممكن أن تصاب به من مقعد المرحاض؟
  108. الهربس النطاقي
  109. الهربس النطاقي والكحول
  110. الهيموفيليا (الناعور)
  111. الورم الشِّفاني
  112. الوقاية من مرض القلب
  113. الوكعات
  114. أمراض القلب لدى النساء: التعرف على الأعراض وعوامل الخطورة
  115. أورام خبيثة بغلاف الأعصاب الطرفي
  116. أوميجا 3 في الأسماك
  117. ترقوة مكسورة
  118. تشنجات الطمث
  119. تكتلات كيس الصفن
  120. تكهف النخاع
  121. تمزق وتر العرقوب
  122. توصف مضادات الاكتئاب للألم المزمن
  123. توقيت النوبة القلبية
  124. جراحة الظهر: متى تكون فكرة جيدة؟
  125. جلوكوزامين: هل يحمي الغضروف عند الإصابة بمرض الفصال العظمي؟
  126. حالات الصداع الناجمة عن السعال
  127. حالات الصداع: يعتمد العلاج على تشخيصك وأعراضك
  128. حرق شمسي
  129. حرقة المعدة
  130. حرقة المعدة وفتق الحجاب الحاجز
  131. حرقة فم المعدة أو ألم الصدر؟
  132. حزاز مسطح فموي
  133. حساسية الشمس
  134. حقن علاج الإنفلونزا ومرض القلب
  135. حكة بالشرج
  136. خلع ضرس العقل: متى يكون ضروريًا؟
  137. داء الفقار الرقبية
  138. داء شاغاس
  139. داء غوشيه
  140. داء لايم
  141. دقيقة مع Mayo Clinic: الأفاعي الصلّالَة والعقارب وأخطار الصحراء الأخرى
  142. دقيقة مع Mayo Clinic: لماذا خطر الإصابة بلسعة الصقيع أكبر مما تظن
  143. دقيقة مع Mayo Clinic: هل سيتوفر مَطعوم بشري لداء لايْم؟
  144. دقيقة مع مايو كلينك: اختبار اللصيقة الجلدية للكشف عن التهاب الجلد التماسي
  145. دقيقة مع مايو كلينك: الاحتياطات الصحية التي يجب معرفتها عن جلسات العناية بالأقدام
  146. دواء الحبة المتعددة (Polypill): هل تعالج أمراض القلب؟
  147. دوروية المزاج (اضطراب دوروية المزاج)
  148. رفع الإبهام دون ألم للتعبير عن الموافقة!
  149. رياضة الغولف وألم الرسغ
  150. ساركوما إيوينغ.
  151. سرطان الشرج
  152. سرطان الفرج
  153. سلاق الفم
  154. شلل الوجه النصفي
  155. صداع الجيوب الأنفية
  156. صداع الرعد المفاجئ
  157. صداع عنقودي
  158. صداع مزمن يومي
  159. صدمة قلبية
  160. ضروس العقل المتأثرة
  161. طحال ممزق
  162. عدوى التهاب النسيج الخلوي: هل هي مرض معدٍ؟
  163. عرق النسا
  164. علاج الاضطراب ثنائي القطب: الاضطراب ثنائي القطب من النوع الأول مقابل الاضطراب ثنائي القطب من النوع الثاني
  165. علاج وتأهيل الألم
  166. فطريات الأظافر
  167. فيديو: القلب وجهاز الدوران
  168. فيديو: حساسية أو تهيج: الحقيقة بشأن طفحك الجلدي
  169. قلب صحي مدى الحياة!
  170. قوائم الغذاء الصحي للقلب
  171. كريمات التهاب المفاصل
  172. كسور الإجهاد
  173. كسور صفيحة النمو
  174. كسور في الضلوع
  175. كيف يُؤثِّر الْتِهابُ الفَقارِ المُقَسِّط والحمل على بعضهما البعض؟
  176. لحوم الأبقار المتغذية على الحشائش
  177. لدغات العنكبوت
  178. لدغة العقرب
  179. لسان جغرافي
  180. لسع النحل
  181. لسعات قنديل البحر
  182. لقاح الإنفلونزا يوفر الوقاية من النوبة القلبية
  183. لقاح الحزام الناري: كيف ينبغي أن أحصل عليه؟
  184. لقاح الهربس النطاقي: هل يمكنني نقل فيروس اللقاح لآخرين؟
  185. ما المقصود بالتهاب القولون التقرحي؟ إليك الإجابة من أحد خبراء مايو كلينك
  186. متلازمة الألم الرضفي الفخذي
  187. متلازمة الألم الناحي المركب
  188. متلازمة رامزي هانت
  189. مرض التهاب الحوض (PID)
  190. مرض القلب
  191. مضادات الالتهاب اللاستيرويدية: هل تزيد من خطورة إصابتي بالأزمة القلبية والسكتة الدماغية؟
  192. مقدمو خدمات الصحة العقلية: نصائح حول العثور على أحد مقدمي الخدمات
  193. مكملات الكالسيوم: هل يعتبر عامل خطورة للأزمة القلبية؟
  194. منع الإصابة بالأزمة القلبية: هل يجب أن أتجنب التدخين السلبي؟
  195. نخر انعدام الأوعية (النخر العظمي)
  196. نمو الشعر تحت الجلد
  197. نوبات التهاب القولون التقرحي: 5 نصائح لإدارتها
  198. هربس تناسلي
  199. هل يمكن أن تفيد الفيتامينات في الوقاية من الأزمة القلبية؟
  200. وضعيات النوم لتخفيف آلام الظهر