الاكتئاب المقاوم للعلاج

لا يتحسن الاكتئاب في بعض الأحيان، حتى مع العلاج. اكتشف ما يمكنك فعله حيال ذلك.

من إعداد فريق مايو كلينك

إذا خضعت للعلاج من الاكتئاب ولكن لم تتحسن الأعراض لديك، فقد تكون مصابًا بالاكتئاب المقاوم للعلاج. وإن تناول أي من مضادات الاكتئاب أو اللجوء إلى التوجيه المعنوي (العلاج النفسي) سيخفف من أعراض الاكتئاب لدى معظم الأشخاص. ولكن فيما يتعلق بالاكتئاب المقاوم للعلاج، فلا تكفي طرق العلاج التقليدية. فقد لا يكون لطرق العلاج التقليدية أي فائدة على الإطلاق، أو قد تتحسن الأعراض لديك ثم تعاود الظهور مرة أخرى.

وإذا صرف طبيب الرعاية الأولية المتابع لحالتك مضادات الاكتئاب واستمرت أعراض الاكتئاب لديك على الرغم من العلاج، فاستشر طبيبك إن كان باستطاعته أن يحيلك إلى مقدم رعاية صحية متخصص في تشخيص وعلاج الحالات المَرَضية العقلية.

وسيراجع الطبيب النفسي تاريخك المرضي وقد:

  • يسأل عن مواقف في حياتك قد تكون ساهمت في إصابتك بالاكتئاب
  • يأخذ في الاعتبار استجابتك للعلاج، بما في ذلك الأدوية أو العلاج النفسي أو أي طرق علاج أخرى جرّبتها
  • يراجع كل الأدوية التي تتناولها، بما في ذلك الأدوية المتاحة بدون وصفة طبية والمكملات العشبية
  • يتأكد من أنك تتناول الأدوية وفق وصفة الطبيب وأنك تلتزم باتباع خطوات العلاج الأخرى
  • يضع في الاعتبار الحالات الصحية الجسدية التي يمكن في بعض الأحيان أن تسبب الإصابة بالاكتئاب أو تؤدي إلى تفاقمه، مثل اضطرابات الغدة الدرقية أو الألم المزمن أو مشكلات القلب
  • يدرس إمكانية تشخيص الإصابة بحالة صحية عقلية أخرى، مثل الاضطراب ثنائي القطب، الذي قد يسبب الاكتئاب أو يؤدي إلى تفاقمه وقد يتطلب علاجًا مختلفًا، أو عسر المزاج وهو أحد أشكال الاكتئاب الخفيفة ولكنه طويل المدى (مزمن) أو أحد اضطرابات الشخصية التي تساهم في عدم تحسن الاكتئاب.

تتراوح أعراض الاكتئاب المقاوم للعلاج من خفيفة إلى شديدة، وقد تتطلب تجربة طرق علاجية مختلفة لتحديد أيها أكثر فعالية.

استراتيجيات العلاج

إذا كنت قد جرّبت بالفعل تناول مضاد للاكتئاب ولم يفلح الأمر، فلا تفقد الأمل. فربما لم تصل أنت وطبيبك إلى الجرعة الصحيحة، أو الدواء أو مجموعة الأدوية الصحيحة المناسبة لك. فيما يلي بعض خيارات الأدوية التي ربما يتناقش معك طبيبك بشأنها:

  • امنح أدويتك التي تتناولها حاليًا مزيدًا من الوقت كي يظهر مفعولها. فمضادات الاكتئاب وأدوية الاكتئاب الأخرى عادةً ما تستغرق مدة من أربعة إلى ثمانية أسابيع لكي تكون فعّالة تمامًا وتمضي آثارها الجانبية. وقد يستغرق الأمر بالنسبة لبعض الأشخاص مدة زمنية أطول.
  • زوّد جرعتك إن أوصى الطبيب بذلك. نظرًا لاختلاف الاستجابة للأدوية من شخص إلى آخر، قد تفيدك جرعة دواء أكبر مما يوصف عادة. اسأل طبيبك عما إذا كان هذا الخيار مناسبًا لك، ولا تغير جرعتك من تلقاء نفسك حيث إن هناك عوامل كثيرة ينطوي عليها تحديد الجرعة المناسبة.
  • غيّر مضادات الاكتئاب. عادة ما تكون التجربة الأولى مع مضادات الاكتئاب غير فعالة للكثيرين. وربما تحتاج إلى تجربة العديد من مضادات الاكتئاب قبل أن تجد الذي يناسبك.
  • أضف نوعًا آخر من مضادات الاكتئاب. قد يصف لك طبيبك فئتين مختلفتين من مضادات الاكتئاب في الوقت ذاته. وبهذه الطريقة سيؤثران على مجموعة أكبر من المواد الكيميائية في الدماغ المرتبطة بالحالة المزاجية. هذه المواد الكيميائية هي الناقلات العصبية التي تشمل الدوبامين والسيروتونين والنورإيبينيفرين.
  • أضف دواءً يستخدم عمومًا لعلاج حالة أخرى. قد يصف طبيبك دواءً يستخدم بوجه عام لعلاج مشكلة صحية بدنية أو ذهنية أخرى، إلى جانب مضاد الاكتئاب. ويمكن أن يشمل هذا النهج -المعروف باسم التعزيز- مضادات الذهان والأدوية المثبتة للمزاج والأدوية المضادة للقلق وأدوية هرمون الغدة الدرقية أو غيرها من الأدوية.
  • فكر في إجراء الفحوص الوراثية الدوائية. تختبر هذه الفحوص جينات معينة تشير إلى مدى قدرة جسمك على معالجة دواء ما (استقلابه) أو كيفية استجابة الاكتئاب لدواء معين بناءً على عوامل إضافية. وفي الوقت الحالي، لا تُعد الفحوص الوراثية الدوائية طريقة مؤكدة لإظهار ما إذا كان دواء ما سينجح معك أم لا، ولكن هذه الفحوص يمكنها أن تقدم مؤشرات دلالية للعلاج، وبخاصة لدى الأشخاص الذين يواجهون آثارًا جانبية كثيرة وتحقق معهم أدوية معينة نتائج ضعيفة. ولا تغطي خدمات التأمين هذه الفحوص.

الاستشارات النفسية

يمكن أن تكون الاستشارات النفسية (العلاج النفسي) بواسطة طبيب نفسي أو اختصاصي علم نفس أو أي اختصاصي آخر للصحة النفسية فعَّالة للغاية. وبالنسبة للعديد من الأشخاص، يعمل العلاج النفسي المصحوب بالأدوية بشكل أفضل. إذ يمكن أن يساعد في تحديد المخاوف الكامنة التي قد تزيد من حدة الاكتئاب. كما يمكن أثناء العمل مع المعالج اكتساب سلوكيات واستراتيجيات محددة للتغلب على الاكتئاب. فعلى سبيل المثال، قد يساعدك العلاج النفسي فيما يلي:

  • إيجاد طرق أفضل للتكيف مع تحديات الحياة
  • التعامل مع صدمة عاطفية سابقة
  • إدارة العلاقات بطريقة أكثر صحية
  • تعلم كيفية تقليل تأثيرات الضغط بحياتك
  • التصدي لمشكلات الإدمان

إن لم تبدُ الاستشارة مفيدة، فتحدث مع المعالج النفسي عن تجربة نهج مختلف. أو فكر في زيارة معالج نفسي آخر. وكما هو الحال مع الأدوية، قد يتطلب الأمر بذل عدة محاولات حتى تجد العلاج الفعال. قد يشمل العلاج النفسي للاكتئاب ما يلي:

  • العلاج السلوكي المعرفي. يعالج هذا النوع الشائع من الاستشارات الأفكار والمشاعر والسلوكيات التي تؤثر على حالتك المزاجية. ويساعد أيضًا في تحديد أنماط التفكير غير السليمة أو السلبية وتغييرها، وتعليمك مهارات لمواجهة تحديات الحياة بطريقة إيجابية.
  • العلاج بالقبول والالتزام. هناك شكل من أشكال العلاج السلوكي المعرفي، المعروف باسم العلاج بالقبول والالتزام، يساعدك على الانخراط في سلوكيات إيجابية حتى عندما تكون لديك أفكار ومشاعر سلبية. وهو مصمم للحالات المرضية المقاومة للعلاج.
  • العلاج النفسي بالتواصل بين الأفراد. يركز العلاج النفسي بالتواصل بين الأفراد على معالجة مشكلات العلاقات التي قد تتسبب في إصابتك بالاكتئاب.
  • العلاج الأسري أو علاج المشكلات الزوجية. يتضمن هذا النوع من العلاج وجود أفراد العائلة أو زوجك أو زوجتك في جلسات الاستشارة. إذ يمكن أن يساعد التخلص من الضغط النفسي الموجود في العلاقات على علاج الاكتئاب.
  • العلاج السلوكي الجدلي. يساعد هذا النوع من العلاج في بناء استراتيجيات القبول ومهارات حل المشكلات. ويكون هذا مفيدًا في حالة الأفكار المزمنة المرتبطة بالانتحار أو سلوكيات إيذاء النفس، التي قد يصاحبها في بعض الأحيان الاكتئاب المقاوم للعلاج.
  • العلاج النفسي الجماعي. يقدم هذا النوع من الاستشارات لمجموعة من الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب ويتعاملون معًا مع المعالج النفسي.
  • التركيز الذهني. ينطوي التركيز الذهني على الاهتمام بأفكار الشخص ومشاعره وقبولها بدون الحكم عليها بأنها "صواب" أو "خطأ" في لحظة بعينها.
  • التنشيط السلوكي. يتعامل هذا النوع من العلاج مع الأفراد المصابين بالاكتئاب بحيث يقلل تدريجيًا من انعزالهم ووحدتهم، ويزيد من انخراطهم في الأنشطة التي كانوا يستمتعون بها أو الأنشطة التي تبين لهم أنها تحسن حالتهم المزاجية.

إجراءات لعلاج الاكتئاب

إذا كانت الأدوية والعلاج النفسي لا يحققان النتيجة المرجوة، فيوصى بالتحدث إلى طبيب نفسي حول خيارات العلاج الأخرى:

  • التحفيز المغناطيسي المتكرر عبر الجمجمة. يستخدم هذا النوع من العلاج مجالات مغناطيسية لتحفيز الخلايا العصبية في الدماغ لتحسين أعراض الاكتئاب. يُوضع ملف كهرومغناطيسي على فروة رأسك بالقرب من جبهتك. وينشئ المغناطيس الكهربائي المُستخدم في التحفيز المغناطيسي المتكرر عبر الجمجمة تيارات كهربائية تحفز الخلايا العصبية في المنطقة المسؤولة عن التحكم في المزاج والاكتئاب في دماغك. وعادةً ما يُقدم هذا النوع من العلاج في جلسات تتجاوز مدتها 30 دقيقة يتلقى فيها المريض هبّات سريعة من الموجات. ويمكن تقديم هذا النوع من العلاج الآن في جلسات أقصر تُقدَّم فيها جرعات يُطلق عليها التحفيز المتقطع بموجات ثيتا.
  • كيتامين هو دواء يُعطى وريديًا بجرعات منخفضة. ويُستخدم للتخفيف السريع لأعراض الاكتئاب صعبة المعالجة، وقد تستمر آثاره من عدة أيام إلى عدة أسابيع. ويُعطى عادة بمعدلات متناقصة على مدار عدة أسابيع. وقد اعتمدت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية نوعًا يُعطى داخل الأنف يُطلق عليه إسكيتامين، يتلقاه المريض في عيادة الطبيب أو في عيادة خاضعة لإشراف أحد مقدمي الرعاية الصحية لمراقبة الحالة تحسبًا للآثار الجانبية الخطيرة المحتملة، وكذلك بسبب احتمالية الإفراط في الاستخدام أو إساءة الاستخدام. يُعطى الإسكيتامين للبالغين الذين جربوا دواءين آخرين على الأقل من الأدوية المضادة للاكتئاب ولم يحققا الأثر المرجو في السيطرة على الأعراض. يعمل كيتامين وإسكيتامين داخل المخ بطريقة مختلفة عن الأدوية المعتمدة المضادة للاكتئاب ويُستخدم كل منهما عادة مع دواء آخر مضاد للاكتئاب عن طريق الفم.
  • المعالجة بالصدمات الكهربائية. عندما تكون نائمًا، يجرى تمرير جرعة من الكهرباء مقاسة بعناية عبر دماغك، فتتسبب عن قصد في نوبة صغيرة وجيزة. قد تؤدي المعالجة بالصدمات الكهربائية إلى حدوث تغيرات في كيمياء الدماغ يمكن أن تتسبب في عودة أعراض الاكتئاب الشديد سريعًا. وعلى الرغم من وجود آثار جانبية محتملة، مثل الارتباك المؤقت أو فقدان الذاكرة المؤقت، فقد تؤدي سلسلة من العلاجات بالصدمات الكهربائية إلى تخفيف الاكتئاب الشديد بصورة ملحوظة.
  • تحفيز العصب المبهم. بشكل عام، لا يُجرب تحفيز العصب المبهم إلا بعد إخفاق العلاجات الأخرى المستخدمة لتحفيز الدماغ مثل العلاج بالصدمات الكهربائية والتحفيز المغناطيسي المتكرر عبر الجمجمة في تحسين أعراض الاكتئاب. ويؤدي تحفيز العصب المبهم إلى تحفيز هذا العصب باستخدام النبضات الكهربائية. فيستخدم هذا العلاج جهازًا يُثبّت في صدرك متصلاً عبر سلك بعصب في رقبتك (العصب المبهم). حيث تنتقل الإشارات الكهربائية من الجهاز عبر العصب المبهم إلى مراكز المزاج في الدماغ، ما قد يحسن من أعراض الاكتئاب.

تأكد من معرفة ما إذا كان التأمين الخاص بك يغطي نفقات أي علاج موصى به أم لا.

خطوات أخرى يمكنك اتخاذها

للحصول على أقصى استفادة من علاج الاكتئاب، اتبع ما يلي:

  • التزِم بخطة العلاج. تجنب تفويت جلسات العلاج أو المواعيد الطبية. وسيستغرق الأمر بعض الوقت حتى تشعر بتحسن. وحتى إذا شعرت بتحسن، فلا تتوقف عن تناول الأدوية الموصوفة لك. ففي حالة التوقف، قد تعود أعراض الاكتئاب وقد تعاني من أعراض مماثلة لأعراض الامتناع عن التعاطي أيضًا. إذا كانت الآثار الجانبية أو تكاليف الدواء تمثل مشكلة لك، فتحدث مع الطبيب والصيدلاني لمناقشة الخيارات.
  • توقف عن تناوُل الكحوليات أو تعاطي المخدرات الترفيهية يتناول العديد من الأشخاص المصابين بالاكتئاب الكثير من الكحوليات أو يتعاطون المخدرات الترفيهية أو الماريجوانا. وعلى المدى البعيد، تؤدي تلك الكحوليات والمواد المخدرة إلى تفاقم حدة الاكتئاب وتجعل من الصعب علاجه. وإذا لم تستطع التوقف عن تناول الكحوليات أو تعاطي المخدرات من تلقاء نفسك، فتحدث مع الطبيب أو اختصاصي الصحة العقلية. فقد لا ينجح علاج الاكتئاب حتى تتوقف عن تعاطي المواد المخدرة.
  • التحكم في التوتر. يمكن للمشكلات الاجتماعية والمالية وظروف العمل غير المريحة وغيرها من المشكلات الأخرى المختلفة أن تساهم في التوتر الذي يفاقم بدوره من حدة الاكتئاب. جرِّب أساليب التخلص من التوتر مثل اليوغا أو التاي تشي أو التأمل أو التركيز الذهني أو الاسترخاء العضلي المتدرّج أو تدوين أفكارك في دفتر يومياتك.
  • خذ قسطًا وافرًا من النوم. قد يؤدي سوء النوم إلى تفاقم الاكتئاب. ويمكن أن يؤثر كلٌ من مقدار النوم وجودته على حالتك المزاجية ومستوى الطاقة لديك وقدرتك على التركيز والصمود في وجه التوتر. وإذا كانت لديك مشكلة في النوم، فابحث عن طرق لتحسين عادات النوم أو اطلب النصيحة من الطبيب أو اختصاصي الصحة العقلية.
  • مارس الرياضة بانتظام. إن ممارسة الرياضة لها تأثير مباشر على الحالة المزاجية. وحتى النشاط البدني مثل أعمال البستنة أو المشي يمكنها تقليل التوتر وتحسين النوم وتخفيف أعراض الاكتئاب.

لا تقبل باستخدام علاج يحقق فاعلية جزئية في تخفيف الاكتئاب أو علاج ناجح ولكنه يسبب آثارًا جانبية يصعب تحملها. بل تعاون مع الطبيب أو اختصاصي آخر من اختصاصيي الصحة العقلية لإيجاد أفضل علاج ممكن، حتى إن كان سيأخذ ذلك المزيد من الوقت والجهد لتجربة طرق جديدة.

10/04/2021 انظر المزيد من التفاصيل الشاملة

اطلع كذلك على

  1. 3 دقائق مع Mayo Clinic: نصائح للحد من خطر الإصابة بداء الزهايمر
  2. Alzheimer's blood tests
  3. Dr. Mark Truty (surgery, MN) better outcomes with chemo
  4. Hidradenitis suppurativa: Where can I find support?
  5. Infographic: Pancreatic Cancer: Minimally Invasive Surgery
  6. Infographic: Pancreatic Cancers-Whipple
  7. Symptom Checker
  8. أحد الناجين من سرطان البنكرياس
  9. اختبار الأجسام المضادة لإنزيم بيروكسيداز الدرقي: ما هو؟
  10. إدارة العقاقير أفيونية المفعول: ما المقصود بهذا؟
  11. إدمان المخدرات (اضطراب تعاطي المواد المخدرة)
  12. إدمان النيكوتين
  13. أدوية الزهايمر
  14. أدوية الصداع النصفي ومضادات الاكتئاب
  15. ارتجاج المخ لدى الأطفال
  16. ازداد السعال بعد الإقلاع عن التدخين: ما السبب؟
  17. إساءة معاملة الأطفال
  18. اشتهاء الملح: هل هو عرض من أعراض مرض أديسون؟
  19. إصابات الدماغ الرضحية
  20. اضطراب التحدي المعارض (ODD)
  21. اضطراب الشخصية الحدية
  22. اضطراب نهم الطعام
  23. اضطرابات الإحكام
  24. اضطرابات انشقاقية
  25. اعتلال دماغي رضحي مزمن
  26. أعراض الإجهاد
  27. أعراض الانسحاب من تناول مضادات الاكتئاب: هل هناك شيء من هذا القبيل؟
  28. أعراض قصور الدرقية: هل يمكن أن يتسبب قصور الدرقية في مشكلات العين؟
  29. الإجراء: ساعد أحد أحبائك على التغلب على الإدمان
  30. الاختلال المعرفي المعتدل (MCI)
  31. الإدمان على النيكوتين
  32. الارتجاج
  33. الأرق
  34. الأرق: كيف يمكن الاستمرار في النوم؟
  35. الأسئلة المتكررة حول الشقيقة
  36. الاضطراب الفصامي العاطفي
  37. الاضطراب المزعج السابق للحيض
  38. الاضطرابات العاطفية الموسمية (SAD)
  39. الاكتئاب (اضطراب اكتئابي كبير)
  40. الاكتئاب أثناء الحمل
  41. الاكتئاب الذكوري: فهم المشكلات
  42. الاكتئاب السريري: ما المقصود به؟
  43. الاكتئاب لدى السيدات: فهم الفجوة بين الجنسين
  44. الاكتئاب والقلق وممارسة الرياضة
  45. الاكتئاب والقلق: هل من الممكن أن أصاب بكليهما معًا؟
  46. الاكتئاب: دعم أحد أفراد الأسرة أو صديق
  47. الألم العضلي التليفي
  48. الألم والاكتئاب: هل توجد علاقة بينهما؟
  49. الانهيار العصبي: ما المقصود به؟
  50. التأقلم مع التقلبات الانفعالية الناجمة عن التهاب المفاصل الصدفي
  51. التأمل
  52. التجارب السريرية لالتهاب الغدد العرقية القيحي
  53. التحفيز المغناطيسي عبر الجمجمة
  54. التخفيف من حدة ألم الصداع النصفي
  55. التطبيب عن بُعد لعلاج ارتجاج المخ
  56. التعافي من الارتجاج
  57. التعامل مع إجهاد التهاب الغدد العرقية القيحي
  58. التعب الكظري: ما سبب هذه الحالة؟
  59. اِلْتِهابُ الغُدّةِ العَرَقِيّة القيحي والنظام الغذائي: ما الأمور الموصى بها؟
  60. التهاب الغدد العرقية التقيّحي والنوم: كيف تنام بعمق أكبر
  61. التهاب الغدد العرقية القيحي
  62. التهاب الغدد العرقية القيحي والأدوية البيولوجية: تعرف على الحقائق
  63. التهاب الغدد العرقية القيحي: ما هو؟
  64. التِهاب الغُدد العَرقية القَيحي: متى تظهر؟
  65. التهاب الغدد العرقية القيحي: نصائح للنجاح في إنقاص الوزن
  66. التهاب الغدد العرقية والعناية بالجروح القيحية
  67. التيانيبتين: هل يمكن استخدامه بأمان؟
  68. الجراحة لعلاج التهاب الغدة العرقية القيحي
  69. الحبوب المنوِّمة الموصوفة طبيًا: ما الذي يناسبك؟
  70. الحزن بسبب الانتحار
  71. الحفاظ على النشاط البدني عند الإصابة بالتهاب الغدة العرقية القيحي
  72. الخرف الوعائي
  73. الداء البطني
  74. الداء الطفيلي التوهّمي
  75. الرغبة الملحة في تعاطي التبغ
  76. الزيلازين
  77. السيطرة على التهاب الغدد العرقية القيحيّ. العلاج المبكر في غاية الضرورة
  78. الشعور بحزن معقد
  79. الشلل فوق النووي التقدمي
  80. الصحة العقلية
  81. الصحة النفسية: التغلب على المشاعر السلبية المقترنة بالمرض النفسي
  82. الصداع النصفي (الشقيقة) والدُوار
  83. الصداع النصفي البصري: متى يمكن طلب المساعدة
  84. الصداع النصفي ومشكلات الجهاز الهضمي: هل توجد علاقة بينهما؟
  85. الصداع النصفي: هل تحفزه تغيرات الطقس؟
  86. الصويا: هل تزيد من قصور الدرقية سوءًا؟
  87. الطنين ومضادات الاكتئاب
  88. العلاج النفسي
  89. العلاج بالصدمة الكهربائية (ECT)
  90. العلاجات الطبيعية لعلاج الاكتئاب: هل هي فعَّالة؟
  91. القرطوم للانسحاب من الأفيون
  92. القَرْطوم: غير آمن وغير فعَّال
  93. ألم العضلات الروماتزمي
  94. الماريجوانا والاكتئاب
  95. المتلازمة السابقة للحيض (PMS)
  96. المخاطر الصحية المرتبطة بالتهاب الغدد العرقية القيحي
  97. المرض النفسي
  98. المعلومات الأساسية في عينة الدم
  99. الناردين المخزني: عامل عشبي مساعد على النوم آمن وفعال؟
  100. النظام الغذائي لقصور الدرقية
  101. الوقاية من مرض الزهايمر: هل هذه حقيقة؟
  102. أمبين: هل يُعد الاعتماد على العقاقير مثيرًا للقلق؟
  103. انخفاض ضغط الدم
  104. أورام الغدة النخامية
  105. بحث جديد بشأن داء الزهايمر
  106. تحفيز العصب المبهم
  107. تخفيف ألم التهاب الغدد العرقية المقيح: نصائح الرعاية الذاتية
  108. تدخين السيجار
  109. تدخين الشيشة
  110. تشخيص مرض الزهايمر
  111. تشكيل فريق رعاية طبية للاهتمام بالتهاب الغدد العرقية القيحي
  112. تعريف ببرنامج الخطوات الصحية لدعم الاستقلال والتفكير (HABIT)
  113. تمارين التأمل الواعي
  114. تنبيه العصب القذالي: هل يعتبر علاجًا فعالاً للصداع النصفي؟
  115. جينات الزهايمر
  116. حالات الخُمار
  117. حالات الصداع الناجمة عن الجرعات الزائدة من الدواء
  118. داء أديسون
  119. داء الزهايمر 101
  120. داء الزهايمر المبكر
  121. داء السكري والاكتئاب: التكيّف مع المَرَضَيْن
  122. داء هاشيموتو
  123. داء ويلسون
  124. دقيقة مع Mayo Clinic: احمِ نفسك من الشقيقة باستخدام التحفيز المغناطيسي
  125. دقيقة مع Mayo Clinic: النساء وداء الزهايمر
  126. دقيقة مع Mayo Clinic: علاقة نمط الحياة بمخاطر الإصابة بداء الزهايمر
  127. دقيقة مع Mayo Clinic: متلازمة تململ الساقين لدى الأطفال
  128. دقيقة مع مايو كلينك: احرص على عدم الإفراط في تناول مسكنات الألم
  129. دقيقة مع مايو كلينك: التعريف الجديد لتغيرات الزهايمر
  130. دقيقة مع مايو كلينك: تجنَّب الأفيونيات للألم المزمن
  131. دقيقة مع مايو كلينك: علاقة الصداع النصفي بالحالة الجوية
  132. دقيقة مع مايو كلينك: لا تشارك مسكنات الألم مع الآخرين
  133. دوروية المزاج (اضطراب دوروية المزاج)
  134. زيت جوز الهند: هل يمكنه علاج قصور الدرقية؟
  135. سحب المخدرات: متى وكيف
  136. سرطان البنكرياس
  137. سلوك جنسي قهري
  138. سوء استخدام الأدوية المقررة بوصفة طبية
  139. شاي بذور الخشخاش: مفيد أم خطير؟
  140. صداع نصفي
  141. علاج الأرق: العلاج المعرفي السلوكي بدلا من حبوب المنوم
  142. علاج التهاب الغدد العرقية القيحي بالمضادات الحيوية والهرمونات
  143. علاج التهاب الغدد العرقية القيحي: استكشف خياراتك
  144. علاج الصداع
  145. علاج الصداع النصفي: هل يمكن لمضادات الاكتئاب المساعدة في العلاج؟
  146. علاج أمراض الغدد الجار درقية في مايو كلينك
  147. فحص تعداد الدم الكامل (CBC)
  148. فرط إفراز الدريقة
  149. فقدان الذاكرة: متى يمكن طلب المساعدة (When to seek help)
  150. فهم الفرق بين أنواع الخرف
  151. فيتامين ب-12 والاكتئاب
  152. فيتامين ج والمزاج
  153. فيديو دكتور والاس
  154. فيديو: تنبيه العصب المبهم
  155. فيديو: نتائج أولية مبشّرة لدواء جديد للزهايمر
  156. قصور الدرقية (نقص نشاط الغدة الدرقية)
  157. قُصورُ الدُّرَيْقات
  158. قصور الغدة الدرقية وألم المفاصل؟
  159. قصور الغدة الدرقية: هل أحتاج إلى تناول مكملات اليود؟
  160. قصور الغدة الدرقية: هل يمكن لمكملات الكالسيوم أن تتعارض مع العلاج؟
  161. قلة النوم: هل يمكن أن تصيبك بالمرض؟
  162. كوفيد 19 والصحة العقلية
  163. كيف تختار صندوق علاج بالضوء لعلاج الاضطراب العاطفي الموسمي
  164. كيف تعرف إذا ما كان أحد أحبائك يعاني من هوس تعاطي الأفيون
  165. كيفية حدوث اضطراب تعاطي المواد الأفيونية
  166. ليكانيماب لعلاج داء الزهايمر
  167. ما المقصود بالدخان التراكمي؟ ولِم يُعد مصدرًا للقلق؟
  168. ما المقصود بالشقيقة؟ إليكم الإجابة من أحد خبراء مايو كلينك
  169. ما المقصود بسرطان البنكرياس؟ إليكِ الإجابة من أحد خبراء مايو كلينك
  170. ما المواد الأفيونية وما سبب خطورتها؟
  171. ما علامات التهاب الغدد العرقية القيحي وأعراضه؟
  172. ماذا يعني الاكتئاب؟ فيما يلي الإجابة من أحد خبراء مايو كلينك.
  173. متلازمة الغروب: الارتباك في وقت متأخر من اليوم
  174. متلازمة تململ الساقين
  175. متلازمة كوشينج
  176. مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية ( SSRI )
  177. مثبطات استرداد السيروتونين والنورابينفرين (SNRIs)
  178. مثبطات الأوكسيداز أحادي الأمين (MAOI)
  179. مثبطات الأوكسيداز الأحادي الأمين والنظام الغذائي: هل من الضروري منع التيرامين؟
  180. مجموعات الدعم
  181. مراحل ألزهايمر
  182. مرحلة ما قبل انقطاع الطمث
  183. مرض الزهايمر
  184. مرض ألزهايمر: علاجات جديدة
  185. مرض كروتزفيلد جاكوب
  186. مرض كروتزفيلد جاكوب
  187. مشكلات النوم المرتبطة بالزهايمر
  188. مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات
  189. مضادات الاكتئاب غير النمطية
  190. مضادات الاكتئاب والحمل
  191. مضادات الاكتئاب والكحول: ما سبب الشعور بالقلق؟
  192. مضادات الاكتئاب وزيادة الوزن: ما سبب هذه الحالة؟
  193. مضادات الاكتئاب: اختر النوع المناسب لحالتك
  194. مضادات الاكتئاب: الآثار الجانبية
  195. مضادات الاكتئاب: ما النوع الذي يؤدي إلى أقل درجة من الآثار الجانبية الجنسية؟
  196. مضادات الاكتئاب: هل يمكن أن يتوقف مفعولها؟
  197. مضغ التبغ
  198. مقدمو خدمات الصحة العقلية: نصائح حول العثور على أحد مقدمي الخدمات
  199. منتجات الإقلاع عن التدخين
  200. نصائح النوم
  201. هذيان
  202. هل الاكتئاب عامل يساعد في الإصابة بالتهاب المفاصل الروماتويدي؟
  203. هل أنت معرض للإصابة بالتهاب الغدة العرقية القيحي؟
  204. هل تغير تعريف داء الزهايمر؟
  205. هل يمكن لمكملات الزنك أن تساعد في علاج التهاب الغدد العرقية القيحي؟