التشخيص
يُعدُّ اختبار الدم في أغلب الأحيان الطريقة الأكثر فاعلية للتأكُّد مما إذا كنتَ مصابًا بعدوى الليسترية. في بعض الحالات، تخضع عيِّنات البول والسائل النخاعي للفحص أيضًا.
العلاج
يختلف علاج عدوى الليستريا تبعًا لشدة العلامات والأعراض. لا يحتاج معظم المصابين بأعراض طفيفة إلى المعالجة. يمكن علاج أكثر حالات العدوى خطورة بالمضادات الحيوية.
أثناء الحمل، قد تساعد المعالجة الفورية بالمضادات الحيوية في منع وصول العدوى إلى الجنين.
الاستعداد لموعدك
إذا كنت قد تناولت طعامًا سُحب من الأسواق بسبب تلوث الليستريا، وظهرت عليك علامات وأعراض العدوى الليستريا؛ ففي هذه الحالة فقط عليك زيارة الطبيب.
ما يمكنك فعله
قبل الموعد الطبي، قد ترغبين في وضع قائمة للإجابة عن الأسئلة الآتية:
- ما هي أعراضك ومتى بدأت؟
- هل أنتِ حامل؟ إذا كان الأمر كذلك، فكم مضى على حملك؟
- هل تتلقين علاجًا لأي حالات طبية أخرى؟
- ما الأدوية والمكملات الغذائية التي تتناولينها؟
قد ترغبين أيضًا في تدوين مذكراتك الغذائية، وتسجيل جميع الأطعمة التي تناولتِها بقدر ما يُمكنك تذكُّره على نحو موثوق فيه. أخبري طبيبك إن سُحِب أحد الأطعمة التي تناولتِها من الأسواق.
ما الذي تتوقعه من طبيبك
للمساعدة في التشخيص، قد يسألك طبيبك عمَّا إذا ما كنت قد تناولتَ مؤخرًا:
- الأجبان الطرية مثل البري (جبن أبيض طري)، أو الكممبير، أو الفيتا أو الجبن المكسيكي مثل كويسو بلانكو وكويسو فريسكو
- الحليب الخام أو الجبن المصنوع من الحليب الخام (غير المبستر)
- اللحوم المعالَجة، مثل النقانق واللحوم الباردة
- أي أطعمة سُحِبَت من الأسواق