يدفع المتبرعون من خريجي Mayo Clinic بسخاء لدعم قطاع عريض من برامج رعاية المرضى، والتعليم، والبحث، وغيرها من المبادرات. يمكن للخريجين تخصيص تبرعاتهم لأكثر المناطق احتياجًا (بدون تحديد)، كهدية تكريم لموجه أو زميل، أو لدعم إدارة، أو مبادرة بحثية، أو تمويل معين.
جمعية مايو للأطباء هي برنامج تقديري للأطباء المعالجين والعلماء والقادة الملتزمين بتطوير الرسالة التي تحملها مايو كلينك من خلال الأعمال الخيرية. ويحمل أولئك الأفراد معًا رسالة تتمثل في تقديم الأمل والشفاء للبشر في جميع أنحاء العالم.
يواصل رواد مايو كلينك رحلتهم في تشكيل مستقبل الطب. وقد كان الدعم الذي يقدمونه منذ عام 1977 مثالاً قويًا ألهم المتبرعين لمايو كلينك تقديم إسهاماتهم الخيرية.
سوق الرعاية الصحية مليء بالشكوك، كما أن التغيرات المستحدثة في مجال الرعاية الصحية جعلت الأطباء تحت ضغط كبير يجعلهم يفحصون أعدادًا من المرضى تزيد كل يوم. ولهذا نحتاج إلى ما يحمي القيم الأساسية التي تمنح مايو كلينك تفرُّدها.
يعني عملك ضمن فريق أطباء مايو كلينك أن تستثمر في مستقبل عالم الطب، وهو بدوره استثمار لك في العالم الذي تعيش فيه. فوجودك يمكّن مايو كلينك من حل أكثر المشكلات الطبية في العالم خطورة وتعقيدًا لكل مريض على حدة.
تكرم مايو كلينك سخاء خريجيها بمستويات التقدير التالية:
"إنه لوقت ممتع أن تكون جزءًا من عائلة Mayo Clinic، ونحن نبني على إرث Mayo الرائع."
إيدي إل غريني، طبيب رئيس جمعية أطباء Mayo
تساهم التبرّعات، وهي قابلة للخصم الضريبي، في دعم آخر التطورات في الأبحاث وطرق الرعاية لإحداث نقلة نوعية في الطب.