في إجراء الإصمام داخل الأوعية، يُدخَل أنبوب طويل ورفيع يُسمى أنبوب قسطرة في أحد شرايين الساق. ثم يمرر أنبوب القسطرة عبر الأوعية الدموية وصولاً إلى الدماغ موجَّهًا بصور الأشعة السينية. ويضع الجرَّاح أنبوب القسطرة في أحد الشرايين المغذية للتَشوّه الشرياني الوريدي. وبعد ذلك يُحقَن عامل إصمام، مثل جزيئات صغيرة أو مادة تشبه الغراء. يسد عامل الإصمام الشريان ويقلل تدفق الدم إلى منطقة التَشوّه الشرياني الوريدي.
لا تُقدم Mayo Clinic الدعم للشركات أو المنتجات المُعلَّن عنها هنا. لكن تدعم العائدات الإعلانية رسالتنا غير الربحية.
تساهم التبرّعات، وهي قابلة للخصم الضريبي، في دعم آخر التطورات في الأبحاث وطرق الرعاية لإحداث نقلة نوعية في الطب.