البحث

يدرس الأطباء والعلماء في مايو كلينك طرقًا لتحسين النتائج وجودة الحياة للأشخاص الذين يخضعون لإجراء استئصال المثانة. وكانت مايو كلينك الموقع الرئيسي لتجربة سريرية أُجريت في الولايات المتحدة للمقارنة بين جراحة استئصال المثانة المفتوحة والاستئصال الروبوتي للمثانة، ويشمل ذلك نتائج السرطان والمضاعفات الجراحية وجودة الحياة من الناحية الصحية بعد الإجراءات. اعرف المزيد عن أبحاث المسالك البولية.

ويدرس الباحثون كذلك طرقًا لتطوير تشخيص الإصابة بسرطان المثانة وعلاجه. وتُجرى أبحاث السرطان بالتنسيق مع مركز مايو كلينك لعلاج السرطان. ويتلقى مركز مايو كلينك الشامل لعلاج السرطان تمويلاً من معهد السرطان الوطني، ويُعرَف بأنه مركز شامل لعلاج السرطان، وذلك تقديرًا لتميزه العلمي، وموارده متعددة التخصصات التي تركز على الوقاية من السرطان وتشخيصه وعلاجه.

المنشورات

راجع قائمة المنشورات عن استئصال المثانة التي أعدها أطباء مايو كلينك على موقع PubMed، وهي خدمة تقدمها المكتبة الوطنية للطب.