التشخيص

من الفحوص المستخدمة لتشخيص سرطان البنكرياس:

  • الفحوص التصويرية. تلتقط الاختبارات التصويرية صورًا تعرض الجسم من الداخل. وتشمل الاختبارات التصويرية المستخدَمة لتشخيص سرطان البنكرياس الموجات فوق الصوتية والتصوير المقطعي المحوسب والتصوير بالرنين المِغناطيسي، وأحيانًا التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني.
  • منظار الموجات فوق الصوتية. التنظير الداخلي بالموجات فوق الصوتية هو اختبار لالتقاط صور للسبيل الهضمي والأعضاء والأنسجة الأخرى المجاورة. ويستخدم هذا الاختبار أنبوبًا طويلًا رفيعًا مزودًا بكاميرا، ويُسمى منظارًا داخليًّا. يمر المنظار الداخلي عبر الحلق وصولًا إلى المعدة. يستخدم جهاز للموجات فوق الصوتية موجود على المنظار الداخلي موجات صوتية لتكوين صور للأنسجة القريبة. ويمكن استخدامه لالتقاط صور للبنكرياس.
  • أخذ عينة من الأنسجة لتحليلها. الخزعة هي إجراء طبي تُسحب فيه عينة صغيرة من الأنسجة لفحصها مختبريًا. وفي أغلب الأحيان يحصل اختصاصي الرعاية الصحية على العينة أثناء إجراء اختبار التنظير الداخلي بالموجات فوق الصوتية. فأثناء إجراء التنظيري الداخلي بالموجات فوق الصوتية تُمرَّر أدوات خاصة عبر المنظار الداخلي لأخذ بعض الأنسجة من البنكرياس. وفي أحيان أخرى، تُسحب عينة من الأنسجة من البنكرياس عن طريق إدخال إبرة عبر الجلد وفي البنكرياس. ويُسمى هذا الشفط بإبرة رفيعة.

    تُرسَل العينة إلى المختبر لفحصها ومعرفة ما إذا كانت سرطانًا أم لا. يمكن للاختبارات المتخصصة الأخرى أن تُظهر تغيرات الحمض النووي الموجودة في الخلايا السرطانية. وتساعد النتائج فريق الرعاية الصحية على وضع الخطة العلاجية.

  • تحاليل الدم. يمكن أن تظهر تحاليل الدم بروتينات تسمى علامات الورم؛ تنتجها خلايا سرطان البنكرياس. ويُسمى اختبار علامات الورم المستخدم في سرطان البنكرياس CA19-9. غالبًا يكرر الأطباء هذا الاختبار أثناء العلاج وبعده لمعرفة ما إذا كان السرطان يستجيب للعلاج أم لا. لكن بعض سرطانات البنكرياس لا تنتج كمية زائدة من بروتين CA19-9، ولهذا فإن هذا الاختبار ليس مفيدًا للجميع.
  • اختبار الجينات. إذا شُخِّصت حالتك بسرطان البنكرياس، فتحدث مع فريق الرعاية الصحية بشأن اختبار الجينات. وأثناء اختبار الجينات تُؤخذ عينة من الدم أو اللعاب للبحث عن تغيرات الحمض النووي الموروثة التي تزيد من احتمالات الإصابة بالسرطان. وتساعد نتائج اختبار الجينات على تحديد علاجك. كما يمكن أن تظهر ما إذا كان أفراد الأسرة أكثر عرضة للإصابة بسرطان البنكرياس أم لا.

تصنيف مراحل السرطان

بعد التأكد من تشخيص الإصابة بسرطان البنكرياس، يعمل فريق الرعاية الصحية على معرفة مدى انتشار السرطان، وتُسمى هذه الخطوة تحديد مرحلة السرطان. وبناءً على تحديد مرحلة الإصابة بالسرطان، يتمكن فريق الرعاية الصحية من معرفة مآل المرض ووضع خطة لعلاجه.

تُستخدَم الأرقام من 0 إلى 4 لتصنيف مراحل سرطان البنكرياس. ففي المراحل الدنيا، يقتصر السرطان على البنكرياس فحسب. وتزداد المرحلة مع انتشار السرطان. وعند الوصول إلى المرحلة الرابعة، يكون السرطان قد انتشر في أجزاء أخرى من الجسم.

العلاج

يعتمد علاج سرطان البنكرياس على مرحلة السرطان ومكانه. ويُراعي فريق الرعاية الصحية أيضًا حالتك الصحية العامة وتفضيلاتك. في أغلب الحالات، يهدف علاج سرطان البنكرياس في المقام الأول إلى التخلص من السرطان عندما يكون ذلك ممكنًا. وفي حال لم يكن ذلك ممكنًا، فقد ينصب التركيز على تحسين جودة الحياة والحد من نمو السرطان أو إحداثه المزيد من الضرر.

قد تشمل علاجات سرطان البنكرياس الخضوع لجراحة أو العلاج الإشعاعي أو العلاج الكيميائي أو مزيجًا من هذه الخيارات. لكن عندما يكون السرطان في مرحلة متقدمة، فمن غير المرجح أن تساعد هذه العلاجات. لذلك يركز العلاج على تخفيف الأعراض لإبقائك مرتاحًا قدر الإمكان لأطول فترة ممكنة.

الجراحة

يمكن للجراحة علاج سرطان البنكرياس، لكنها ليست خيارًا مناسبًا للجميع. ويمكن اللجوء إليها لعلاج السرطان الذي لم ينتشر في الأعضاء الأخرى. وقد لا تكون الجراحة ممكنة في حال نمو السرطان وامتداده إلى الأوعية الدموية المجاورة. في هذه الحالات، يمكن أن يبدأ العلاج بخيارات أخرى مثل العلاج الكيميائي. وقد تُجرى الجراحة أحيانًا بعد هذه العلاجات الأخرى.

وتشمل العمليات الجراحية المستخدَمة لعلاج سرطان البنكرياس ما يلي:

  • جراحة الأورام السرطانية في الرأس البنكرياسي. إجراء ويبل، ويطلق عليه أيضًا استئصال البنكرياس والإثناعشري، هو عملية جراحية لإزالة رأس البنكرياس. ويشمل أيضًا استئصال الجزء الأول من الأمعاء الدقيقة والقناة الصفراوية، ويستأصل الجرَّاح أحيانًا جزءًا من المعدة والعُقَد اللمفية القريبة. ويُعاد وصل الأعضاء المتبقية معًا للسماح للطعام بالمرور عبر الجهاز الهضمي.

  • جراحة الأورام السرطانية في جسم البنكرياس وذيله. تُسمى العملية الجراحية لاستئصال جسم البنكرياس وذيله عملية استئصال البنكرياس القاصي. وقد يحتاج الجرَّاح أيضًا إلى استئصال الطحال في هذا الإجراء.
  • جراحة استئصال البنكرياس بالكامل. ويسمى هذا استئصال البنكرياس الكلي. وبعد الجراحة، ستتناول دواءً طوال حياتك ليؤدي بدور الهرمونات والإنزيمات التي يفرزها البنكرياس.
  • جراحة الأورام السرطانية المؤثرة في الأوعية الدموية القريبة. عند نمو السرطان في البنكرياس إلى الدرجة التي يصل فيها إلى الأوعية الدموية القريبة، يلزم الخضوع لإجراء أكثر تعقيدًا. قد يتطلب الإجراء استئصال أجزاء من الأوعية الدموية وإعادة بنائها. ويتوفر جراحون مدربون لإجراء عمليات الأوعية الدموية هذه بأمان في مراكز طبية قليلة بالولايات المتحدة.

وتنطوي كل من هذه العمليات على خطورة النزيف والعدوى. وبعد الجراحة، يصاب بعض الأشخاص بالغثيان والقيء إذا كانت هناك مشكلة في إفراغ المعدة، وهو ما يُعرف بتأخر إفراغ المعدة. توقَّع الحاجة إلى فترة تعافٍ طويلة بعد أي من هذه الإجراءات. وستقضي عدة أيام في المستشفى ثم تتعافى لعدة أسابيع في المنزل.

تُظهر الأبحاث أن جراحة سرطان البنكرياس تميل إلى التسبب في مضاعفات أقل عند إجرائها بواسطة جراحين ذوي خبرة عالية في المراكز التي تُجري كثيرًا من هذه العمليات. اسأل عن خبرة الجرَّاح والمستشفى في عمليات سرطان البنكرياس. وإذا كانت لديك أي شكوك، فاستشر طبيبًا ثانيًا.

المعالجة الكيميائية

يستخدم العلاج الكيميائي أدوية قوية المفعول للقضاء على الخلايا السرطانية. وقد يشمل العلاج أحد أدوية العلاج الكيميائي أو مجموعة منها. تُعطى معظم أدوية العلاج الكيميائي عبر الوريد ولكن بعضها يُعطى في شكل أقراص.

قد يكون العلاج الكيميائي الخيار العلاجي الأول إذا لم تكن الجراحة خيارًا ممكنًا. ويمكن تلقي هذا العلاج في ذات وقت تلقي العلاج الإشعاعي. وفي بعض الأحيان، يساعد الجمع بين هذين العلاجَين على تقليص حجم الخلايا السرطانية بما يكفي لجعل الجراحة خيارًا ممكنًا. يُطبَق هذا النهج العلاجي في مراكز طبية متخصصة ذات خبرة في تقديم الرعاية للعديد من الاشخاص المصابين بسرطان البنكرياس.

يُستخدم العلاج الكيميائي عادةً بعد الجراحة للقضاء على أي خلايا سرطانية متبقية.

وفي حال كان السرطان في مرحلة متقدمة وانتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم، من الممكن أن يساعد العلاج الكيميائي في السيطرة عليه. وقد يُخفف العلاج الكيميائي من الأعراض، مثل الألم.

المعالجة الإشعاعية

يَستخدِم العلاج الإشعاعي حزم قوية من الطاقة لقتل الخلايا السرطانية. ويمكن أن تأتي هذه الطاقة من الأشعة السينية أو البروتونات أو مصادر أخرى. ستستلقي أثناء العلاج الإشعاعي على طاولة بينما يتحرك جهاز من حولك. ويوجِّه هذا الجهاز الإشعاع إلى نقاط محددة بدقة في الجسم.

ويمكن استخدام الإشعاع قبل الجراحة أو بعدها. وغالبًا ما يُستخدم بعد العلاج الكيميائي. كما يمكن دمج الإشعاع أيضًا مع العلاج الكيميائي.

حين لا تكون الجراحة ضمن الخيارات المتاحة، قد يكون العلاج الإشعاع والعلاج الكيميائي أول خيار للعلاج. حيث قد يساعد هذا الدمج بين أنواع العلاجات على تقليص حجم السرطان، مما يجعل الخيار الجراحي ممكنًا.

يمكن أن يساعد العلاج الإشعاعي على تخفيف الأعراض، مثل الألم، إذا انتشر السرطان في مناطق أخرى من الجسم.

العلاج المناعي

العلاج المناعي علاج تُستخدم فيه أدوية تساعد الجهاز المناعي في الجسم على قتل الخلايا السرطانية. يقاوم الجهاز المناعي الأمراض عن طريق مهاجمة الجراثيم وغيرها من الخلايا التي ليس من المفترض أن تكون موجودة في الجسم. تستطيع الخلايا السرطانية البقاء على قيد الحياة بالاختباء من الجهاز المناعي. ويساعد العلاج المناعي خلايا الجهاز المناعي في العثور على الخلايا السرطانية وقتلها. قد يكون العلاج المناعي خيارًا إذا كان سرطان البنكرياس به تغيرات محددة في الحمض النووي يُحتمل معها استجابة السرطان لهذه العلاجات.

التجارب السريرية

التجارب السريرية هي دراسات تُجرى على العلاجات الجديدة. وتوفر هذه الدراسات فرصة لتجربة أحدث العلاجات. وقد تكون احتمالات التعرض لآثار جانبية غير معروفة. اسأل اختصاصي الرعاية الصحية عما إذا كان بإمكانك المشاركة في إحدى التجارب السريرية.

الرعاية التلطيفية

الرعاية التلطيفية هي نوع خاص من الرعاية الصحية يساعد على تحسُّن حالة المصابين بأمراض خطرة. فإذا كنت مصابًا بالسرطان، يمكن أن تساعد الرعاية التلطيفية في تخفيف الألم والأعراض الأخرى. يتولى تقديم الرعاية التلطيفية فريق من الأطباء. وقد يشمل هذا الفريق أطباء وممرضين وغيرهم من الاختصاصيين المدربين تدريبًا متخصصًا. يهدف هذا الفريق إلى تحسين جودة حياة المريض وأسرته على حد سواء.

يتعاون اختصاصيو الرعاية التلطيفية معك ومع أفراد أسرتك ومع فريق رعايتك لمساعدتك على الشعور بالتحسن. كما يمنحونك مستوى إضافيًا من الدعم أثناء تلقيك علاج السرطان. يمكن اللجوء للرعاية التلطيفية في ذات وقت إجراء علاجات السرطان القوية، مثل الجراحة أو العلاج الكيميائي أو العلاج الإشعاعي.

وفي حال استخدام الرعاية التلطيفية إلى جانب كل العلاجات الأخرى المناسبة، قد يشعر المصابون بالسرطان بتحسُّن ويعيشون لفترة أطول.

الطب البديل

قد تساعد بعض علاجات الطب التكاملي والعلاجات البديلة على علاج الأعراض الناجمة عن السرطان أو عن تناول علاجات السرطان.

طرق علاجية لمساعدتك على التعايش مع الضيق

تغلب على المصابين بالسرطان حالة من التوتر عادةً. ويتضمن ذلك الشعور بالقلق والخوف والغضب والحزن. وإذا كانت لديك هذه المشاعر، فقد تجد صعوبة في النوم. وقد تفكر في السرطان طوال الوقت.

تحدث عن مشاعرك إلى أحد أعضاء فريق الرعاية الصحية. إذ يمكن أن يساعدك الاختصاصيون على التعامل مع مشاعرك. كما يمكنهم مساعدتك على إيجاد طرق للتغلب عليها. وقد تساعد الأدوية، في بعض الحالات.

ويمكن أن يساعدك الطب التكاملي والعلاجات البديلة على التغلب على مشاعرك. ومن الأمثلة على ذلك:

  • العلاج بالفن.
  • ممارسة الرياضة.
  • التأمل.
  • العلاج بالموسيقى.
  • تمارين الاسترخاء.
  • ممارسة الشعائر الروحانية.

تحدث إلى أحد أعضاء فريق الرعاية الصحية إذا كنت ترغب في تجربة بعض خيارات العلاج هذه.

التأقلم والدعم

إن سماعك خبر إصابتك بمرض يهدد الحياة قد يُشعرك بالتوتر. قد يفيدك اتباع بعض النصائح التالية:

  • تعلّم المزيد عن السرطان الذي أصابك. تعلَّم ما يكفي عن السرطان لديك لمساعدتك على اتخاد قرار بخصوص الرعاية التي ستتلقاها. اطلب من أحد أعضاء فريق الرعاية الصحية أن يخبرك مزيدًا من التفاصيل عن حالتك وخيارات العلاج. واسأل عن المصادر الموثوقة للحصول على مزيد من المعلومات.

    إذا كنت تقوم بالبحث بنفسك، فإن من الأماكن الجيدة التي يمكنك البدء بزيارتها المعهد الوطني الأمريكي للسرطان وشبكة مكافحة سرطان البنكرياس.

  • كوِّن شبكة دعم. اطلب من أصدقائك وعائلتك تكوين شبكة دعم. إذ قد لا يعرفون ما يجب عليهم فعله بعد تشخيصك. وقد تشعرهم مساعدتك في المهام البسيطة بالراحة كما قد تريحك من تلك المهام. فكِّر في الأشياء التي تريد المساعدة فيها، مثل تحضير وجبات الطعام أو الحضور إلى المواعيد الطبية.
  • ابحثي عن شخص يمكنكِ الحديث معه. رغم أن الأصدقاء والعائلة يمكن أن يُشكلوا في الغالب أفضل دعم لك، إلا أنهم قد يجدون صعوبة أحيانًا في التعامل مع تشخيصك. وقد يكون من المفيد التحدث إلى مستشار أو اختصاصي اجتماعي طبي أو مستشار ديني. اطلب من أحد أعضاء فريق الرعاية الصحية إحالتك.
  • تواصَل مع الناجين الآخرين من السرطان. قد تجد الراحة في التحدث مع الناجين المتعافين من السرطان، اتصل بالفرع المحلي لجمعية السرطان الأمريكية للعثور على مجموعات لدعم مرضى السرطان في منطقتك. تقدم شبكة مكافحة سرطان البنكرياس مجموعات دعم عبر الإنترنت ووجهًا لوجه.
  • فكِّر بشأن مأوى رعاية المحتضرين. توفِّر مأوى رعاية المحتضرين للأفراد في نهاية حياتهم الراحة والدعم لهم ولأحبائهم؛ فيسمح للعائلة والأصدقاء ـــ بمساعدة الممرضات والاختصاصيين الاجتماعيين والمتطوعين المُدَرَّبين ـــ برعاية أحد أفراد أسرتهم في المنزل، أو أثناء إقامتهم في مأوى رعاية المحتضرين. وهو يقدم كذلك الدعم العاطفي والاجتماعي والروحي للمرضى وللمقربين منهم.

التحضير من أجل موعدك الطبي

ابدأ بتحديد موعد طبي مع طبيب أو اختصاصي رعاية صحية آخر إذا ظهرت عليك أي أعراض مثيرة للقلق. وقد تُحال بعد ذلك إلى:

  • طبيب متخصص في تشخيص أمراض الجهاز الهضمي وعلاجها (طبيب الجهاز الهضمي).
  • طبيب علاج السرطان (اختصاصي الأورام).
  • طبيب علاج السرطان بالإشعاع (اختصاصي أشعة الأورام).
  • جرَّاح متخصص في عمليات البنكرياس (اختصاصي جراحة الأورام).

ما يمكنك فعله

عند الاتصال لحجز الموعد الطبي، اسأل عمَّا إذا كان هناك أي شيء يتعين عليك فعله قبل الحضور للموعد الطبي، مثل الالتزام بنظام غذائي معين. اطلب من أحد الأقارب أو الأصدقاء مرافقتك إلى الموعد الطبي لمساعدتك على تذكُّر جميع المعلومات المقدمة إليك.

أعِدّ قائمة بما يلي:

  • جميع الأعراض التي تشعر بها وتوقيت بدء ظهورها.
  • المعلومات الشخصية الأساسية، بما في ذلك أي تغيرات حديثة أو عوامل توتر ووجود تاريخ عائلي للإصابة بسرطان البنكرياس.
  • جميع الأدوية والفيتامينات والمكملات الغذائية التي تتناولها مع ذكر الجرعات.

أسئلة لطرحها على طبيبك

  • هل أنا مصاب بسرطان البنكرياس؟
  • ما المرحلة التي وصل إليها السرطان؟
  • هل سأحتاج إلى إجراء مزيد من الاختبارات؟
  • هل يمكن أن أُشفى من السرطان؟
  • ما الخيارات العلاجية المتاحة لديَّ؟
  • هل يمكن لأي علاج أن يساعدني في العيش لفترة أطول؟
  • ما المخاطر المحتمَلة لكل علاج؟
  • أي خيارات العلاج تظنُّ أنه أفضل بالنسبة لحالتي؟
  • ما النصيحة التي ستُسدِيها لصديقٍ أو أحد أفراد الأسرة إذا كان في مكاني؟
  • ما تجربتك مع تشخيص سرطان البنكرياس وعلاجه؟ كم عدد الإجراءات الجراحية التي تُجرى كل عام لهذا النوع من السرطان في هذا المركز الطبي؟
  • ما الذي يمكنني فعله لتهدئة الأعراض؟
  • ما التجارب السريرية المتاحة لسرطان البنكرياس؟ هل أنا مؤهَّل لأي منها؟
  • هل أنا مؤهَّل للتنميط الجزيئي للسرطان؟
  • هل هناك كتيبات أو مواد مطبوعة أخرى يمكنني الحصول عليها؟ ما المواقع الإلكترونية التي تنصحني بزيارتها؟

ما الذي تتوقعه من طبيبك

استعد للإجابة عن بعض الأسئلة المتعلقة بالأعراض التي تظهر عليك وبصحتك، مثل:

  • هل الأعراض مستمرة طوال الوقت أم أنها تظهر وتختفي؟
  • هل تعوق الأعراض أنشطة حياتك اليومية؟
  • هل يوجد ما يؤدي إلى تفاقم الأعراض أو تحسنها؟